🎨 المستشفى مش مجرد مبنى.. دي حالة إنسانية مغلفة بالتصميم
محمد موميه بيشوف إن كل تفصيلة في المستشفى،
من أول لون الحيطة لنعومة الأرضية،
هي عنصر في راحة المريض، وهدوء الطاقم، وسرعة التعافي.
🌟 الطراز؟ حسب الرسالة.. بس دايمًا في حوار بين الجمال والوظيفة
بنوازن بين الشكل والنفع.
مافيش زاوية للتجميل غير لما يكون ليها دور وظيفي.
سواء بنشتغل على طراز أندلسي روحي أو مودرن تجريدي، بيكون الهدف: راحة المريض وسلاسة الحركة.
💡 الإضاءة؟ مش بس عيون تشوف.. دي قلوب تطمئن
الإضاءة الهادية، الموجهة، الخالية من التوتر البصري،
بتساعد كل شخص يدخل المستشفى يحس بالأمان.
وده بيبان في توزيع النور، في اختيار لونه، وفي مكانه.
🧱 الخامات؟ مختارة بعين الطبيب وإحساس المصمم
من الأرضيات المقاومة للانزلاق،
للدهانات الآمنة ضد البكتيريا،
لأخشاب تضيف دفء من غير ما تخل بالمعايير الطبية.
🛠️ التنفيذ؟ بمنهج علمي وفني، خطوة بخطوة، فريق واحد
مشروع المستشفى دايمًا بيكون شغل جماعي:
مهندسين، أطباء، استشاريين،
ومحمد موميه دايمًا في النص، بيوصل بين الأطراف علشان يطلع أفضل نتيجة.
❤️ لو بتبني مستشفى.. فأنت بتبني أمل
ابدأ صح مع محمد موميه،
وخلي المكان يطمن القلب قبل ما يداوي الجسد.
كلمني الان